الاعجاز الرهيب في سيارة Tesla

الاعجاز الرهيب في سيارة Tesla

السيارة Tesla

• أأمن من السيارة العادية بأكثر من 5 مرات وخاصة بسبب إن الجزء الأمامي فيها لا يوجد فيها أي محرك ولا أي شيء خطر على الراكب ويعمل برمته كممتص للصدمات.

• قادرة على السفر من إسكندرية للقاهرة رايح جاي على شحنة بطارية واحدة (أكثر من 400 كيلو.)

• نسبة الضوضاء والتلوث والعوادم منها هي 0% وسيارة كهربائية %100.

• في جميع مقاييس الأمان حازت على 5 نجوم (وهو إنجاز عملته أقل من %1 من جميع السيارات في التاريخ.)

• بتصل من 0 ل100 في 3 ثواني (مكافئة للامبورجيني Aventador)

• لو عايش في أمريكا عمرك ما هتدفع فلوس شحن للبطارية، كل ما عليك فقط هو الذهاب للمحطة وإعادة شحن البطارية مجاني %100 أو تغيرها تمامًا. محطات الشحن حاليًا بتغطي %80 من أمريكا وجاري نشرها في باقي الدول المتقدمة ومنها للعالم وهتبقى مجانية تمامًا مش محتاج تدفع أي أموال لإعادة الشحن.

• سعر أخر مودل منها مقارب لسعر السيارات العادية (35 ألف دولار) وأفضل من كل السيارات العادية بنفس سعرها أو الأغلى قليلًا في كل حاجة بدءًا من التحكم والثبات والتحمل وكل شيء، حرفيًا كل شيء.

• قادرة على قيادة نفسها تمامًا بدون أي تدخل منك، يعني تمشي بيها على الطريق وتترك عجلة القيادة وهي تقوم بباقي الشغل واليوتيوب يعج بفيديوهات لناس منبهرة تمام الإنبهار من هذه الخاصية الخيال علمية!
الفيديوهات

• السيارة تحدث معلوماتها بنفسها مع الوقت ومتصلة بشبكة أو عقل إلكتروني كبير يشبه الإنترنت في كل مرة تقابل فيه أي سيارة Tesla موقف جديد تتعلمه وتضعه في الذاكرة وتعلمه لباقي السيارات وتتفاجأ حرفيًا أن سيارتك تعلمت خدع وحركات جديدة بمفردها بمجرد إتصالها بهذه الشبكة!

• سعرها في إنخفاض مستمر وحاليًا بعد إنشاء الGigafactory لصناعة البطاريات، سعر البطاريات والسيارة سيقل للنصف أو أكثر خلال ال3 سنوات القادمة والسيارة حاليًا بالفعل منافس تام وقوي جدًا لأي سيارة تعمل بالوقود التقليدي بل أقوى منهم جميعًا. حاجة منذ 10 سنوات فقط كان جميع رؤساء الشركات الكبرى في العالم بيضحكوا عليها ولكن المعجزة تحققت!

• أخر مودل في السيارة جاله pre-orders أو طلبات قبل نزول المنتج أكثر من أي منتج آخر في كل التاريخ.والسيارة مقنعة جدًا لدرجة أن شركة Apple قررت تدخل المجال وتصنع سيارات كهربائية والشركات الكبرى كلها جميعًا تقريبًا شغالة على مشاريع سياراتها الكهربائية وحتى مخترعين صاعدين في الصين.

كتابة : محمود مهدلي